A Simple Key For انتركم Unveiled
A Simple Key For انتركم Unveiled
Blog Article
اكتشفت أنظمتنا سلوك غير اعتيادي من شبكة الكمبيوتر الخاص بك
إذا كنت عزيزي القارئ تعتقد أن وظيفة الانتركم أو الانترفون هو معرفة من على الباب فقط، دعني اصحح لك تلك المعلومة فالانتركم يعتبر الآن منظومة أمنية متكاملة.
القفل الإلكترونيّ: وهو قفل غير تقليديّ، يمكن فتحة أوتوماتيكيًّا، بمجرّد الضغط على زرٍّ خاصّ، متواجد بالقطعة الداخليّة بالمنزل، ويتمّ تركيبه بباب الشقة، أو البناية.
تتمتع أجهزة فيديو انتركم بإمكانية تصوير الزائر بالفيديو وبجودة عالية
في حالة عدم وجودك بالمنزل يمكنه تحويل مكالمة الزائر على جوالك
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
فتح الباب: وهذه الخاصيّة فوق الممتازة، ففي بعض الأحيان يطرق الباب والدينا، أو أقاربنا كبار السنّ، أو أخواتنا، أو أصدقاؤنا المقربين، ولا نريد انتظارهم طويلًا على الباب، ولكننا في ظرف لا يسمح لنا بالتوجّه إلى الباب، فيأتي هنا دور تلك الميزة.
ما هو جهاز التنفس الصناعيّ؟ وكيف يعمل واستخداماته؟ والحالات المرضية المحتاجة له
To learn more about XonTel products and services, depart your facts and one of our experts will Get hold of you
للحصول على أى بيانات أو الإستفسار عن منتجاتنا يرجى الإتصال بنا عبر أرقام الإتصال المختلفة والموجودة فى صفحة اتصل بنا على موقعنا
إمكانية متابعة مواعيد خروج ودخول الأطفال في المنازل أو الموظفين في الشركات
رؤية الزائر: حيث أنّ خاصيّة رؤية الزائر التي يوفّرها الجهاز قيمة لا تقدر بمال، إذ أنّ هناك بعض المتطفّلين واللصوص، يأخذون من عنصر مفاجأة صاحب المنزل فرصةً لاقتحامه عند فتح الباب لهم.
التحدث إلى الزائر: هناك كثيرٌ من الأوقات التي لا نكون فيها في حاجة إلى فتح الباب للزائر، مثل التعامل مع من يطرقون الباب من الباعة الجائلين، في حالة عدم رغبتنا في الشراء، وما إلى ذلك.
ومن خلال القطع الداخليّة يستطيع click here من بالداخل رؤية من بالخارج ومحادثته، ويمكن فتح الباب له عن طريق ذلك الجهاز إذا رغب في ذلك.
يوجد بالسوق عدّة أنواع تلبيّ العديد من الأغراض التي يحتاجها العميل، نوضحها فيما يلي:
ويتكوّن هذا النوع من عدّة مكوّنات متكاملة، تعمل سويًّا، ويمكن توضيحها فيما يلي:
Report this page